أهم أقوال ابن خلدون التي ذكرها في مقدمته الشهيرة
أهم أقوال ابن خلدون التي ذكرها في مقدمته الشهيرة
أهم أقوال ابن خلدون التي ذكرها في مقدمته الشهيرة
الظلم مؤذن بخراب العمران.
الشعوب المقهورة تسوء أخلاقها.
إن الرخاء والازدهار والأمن تساهم في الحدّ من العصبية، بينما الحروب والخوف والفقر (البطالة) تعزّز من العصبية.
إن التاريخ في ظاهره لا يزيد عن الإخبار، ولكن في باطنه نظر وتحقيق
العصبية نزعة طبيعية في البشر مذ كانوا.
إن العرب لا يحصل لهم الملك إلا بصيغة دينية أو ولاية أو أثر عظيم من الدين بسبب خلق التوحش المتأصل فيهم .. وهم أصعب الأمم انقيادا بعضهم لبعض للغلظة والأنفة وبعد الهمة والمنافسة في الرئاسة فقلما تجتمع أهوائهم.
المغلوب مولع دائماً بتقليد الغالب.
إن اختلاف الأجيال في أحوالهم إنما هو باختلاف نحلتهم في المعاش
أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحضر , والسبب في ذلك أن أهل الحضر ألقوا جنوبهم على مهاد الراحة والدعة وانغمسوا في النعيم والترف ووكلوا أمرهم في المدافعة عن أموالهم وأنفسهم إلى واليهم.
العرب إذا تغلّبوا على أوطان أسرع إليها الخراب.
عندما تنهار الدول يكثر المنجمون والأفاقون والمتفقهون والانتهازيون وتعم الاشاعة وتطول المناظرات وتقصر البصيره ويتشوش الفكر.
إن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط.
أن يكرهك الناس لصراحتك، خير لك من أن يحبوك لنفاقك.
ظلم الأفراد بعضهم بعضاً يمكن رده بالشرع؛ أما ظلم السلطان فهو أشمل وغير مقدور على رده وهو المؤذن بالخراب.
الإنسان ابن العادات وليس ابن أسلافه.
قد لا يتم وجود الخير الكثير إلا بوجود شر يسير.
يوزن المرء بقوله ، و يُـقوَم بفعله .
الاستبداد يقلب موازين الأخلاق، فيجعل من الفضائل رذائل، ومن الرذائل فضائل .
دخول الحكام والأمراء للسوق والتجارة والفلاحة مضرّة عاجلة للرعايا وفساد للجباية ونقص للعمارة.
إنّ القبيلة إذا قوي سلطانها ضعف سلطان الدولة، وإذا قوي سلطان الدولة ضعف سلطان القبيلة.
الظلم لا يقع إلا من أهل القدرة والسلطان .
إنَّ أيّام الأمنِ وأيام الرَّغد تمضي سريعاً، وأيّام الجوعِ وأيّام الحروبِ والفتن تكون طويلة.
إذا رأيت الدول تنقص من أطرافها، وحكّامها يكنزون الأموال فدقّ ناقوس الخطر .
النَّاسُ في السَّكينةِ سَواء، فإن جَاءتِ المِحَنُ تَبايَنُوا .
أن سبب العصبية القبلية بأن الحضارات الأخرى تصعب عليها مخالطة الأعراب بسبب البيئة القاسية التي يعيشونها فجعلهم ذلك منعزلين.
الظفر في الحروب إنما يقع بأمور نفسانية وهمية، وإن كان السلاح والقتال كفيلاً به، لذلك كان الخداع من أنفع ما يستعمل في الحرب ويُظفر به.
الصراعات السياسية لا بدّ لها من نزعة قبليّة أو دينية، لكي يُحفّز قادتها أتباعهم على القتال والموت، فيتخيّلون أنّهم يموتون من أجلها.
المُلك إذا كان قاهراً باطشاً منقّباً عن عورات الناس وتعديد ذنوبهم شملهم الخوف والذل، وربّما خذلوه في مواطن الحروب.
المناخ البارد والمعتدل يؤثّر في الناس فيُولد فيهم حبّاً للعمل والنشاط وإقبالاً جميلاً على الحياة وأمزجة صافية.
للبقاع تأثير على الطباع، فكلما كانت البقعة من الأرض نديّة مزهرة أثّرت على طبع ساكنيها بالرقّة.
Comments
Post a Comment